معرض التسامح العالمي
في عام 2009، وضعت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في عمان، بالتعاون مع أرابيا فيليكس سينفورم بألمانيا.. اكتشفوا تاريخ هذه المبادرة العمانية »
المواعيد والأماكن
بعد فترة من طول الانتظار والتوتر بسبب تحديات جائحة كورونا، نعود بكامل قوتنا إلى فعالياتنا.. تعرفوا من هنا على أنشطتنا القادمة »
الصدى الإيجابي للمبادرة
اكتسبت هذه المبادرة العمانية للتسامح والتفاهم والتعايش، منذ انطلاقها وحتى اليوم صدى دوليًا واسعًا.. تصفحوا بعض تلك الإشادات الدولية »
التسامح . التفاهم . التعايش . رسالة السلام من عمان
تشارك سلطنة عمان غيرها من الدول فلسفتها السلمية في الداخل والخارج لعدة قرون. وتعمل وزارة الأوقاف والشؤون الدينية العمانية على تعزيز الحوار بين الأديان منذ عقود.. تفضلوا بقراءة كلمة معالي وزير الأوقاف والشؤون الدينية العماني »
تثقيف الشباب
تساهم الأنشطة التعليمية مع الأطفال التي تقدم من خلال معرض التسامح، التفاهم، التعايش - رسالة السلام من عمان، في تقديم الخلفية التاريخية وتقاليد التعايش السلمي في سلطنة عمان. كما يعتبر إدراج القيم المتعلقة بالتسامح الديني واحترام الثقافات المختلفة الأخرى في الكتب التعليمية والمناهج المدرسية أمرًا ضروريًا لازدهار مستقبل الأمة.
دور المرأة في المجتمع
تتمتع المرأة العمانية بكامل الحقوق السياسية. وهي جزء فعال من المجتمع تمامًا كالرجل. لذلك لا يوجد فجوة في الأجور بين الجنسين في سلطنة عمان. ويتم انتخاب النساء بالبرلمان، ويشغلن جميع أنواع المناصب، ويخدمن أيضًا بالجيش، ويشكلن ما يقرب من نصف موظفي الحكومة، كما يمثلن عمان كسفيرات بالخارج. وكذا الحال في القطاع الخاص، حيث تعمل المرأة بجميع المستويات.
التفاهم المشترك
يعيش اليوم في سلطنة عمان عدد غفير من أتباع الديانات والطوائف المختلفة في سلامٍ ووئام، حيث تضمن الدولة حرية ممارسة الشعائر والطقوس الدينية لكل من المواطنين والمقيمين على حدٍ سواء. وزارة الأوقاف والشؤون الدينية هي المسؤولة رسميًا عن الطوائف الدينية المختلفة في عمان، وتوفر لهم التسهيلات اللازمة لممارسة شعائرهم الدينية بكل حرية.
حقائق وأرقام
مبادرة "التسامح والتفاهم والتعايش - رسالة السلام من عمان"، في أرقام...
معرض دولي
دولة
لغة
زائر
الإسلام في عمان
لا بالسيف ... ولا بالنار
الفكرة السائدة في العالم الغربي، أن دين الإسلام لم ينتشر إلا بالسيف، يتناقض تمامًا مع قصة انتقاله إلى عمان في زمن الرسول..
تعرف على المزيدتعزيز التعايش
لسنوات عديدة، دأبت الحكومات العمانية المتعاقبة على تعزيز الحوار بين الأديان، لتعزيز التسامح الديني والتفاهم المتبادل والتعايش السلمي على نطاق عالمي.
تظهر عدة تقارير تاريخية، ورسائل موثقة للرحالة والبعثات الدبلوماسية، أن سلطنة عمان تمارس فلسفتها السلمية منذ عدة قرون.
يوجد في عمان أماكن لممارسة الشعائر الدينية لطوائف مسيحية مختلفة، وللهندوس والسيخ والبوذيين أيضًا، في مدينتي مسقط وصلالة.
لطالما كان إدراج قيم وأهمية التسامح الديني واحترام كل الثقافات الأخرى في الكتب المدرسية والمناهج الدراسية حقيقة واقعة في عمان.
تشارك حكومة سلطنة عمان دومًا وبفاعلية في مكافحة جميع أشكال العنف والإرهاب والتعصب الديني والطائفي أيًا كان مصدره ومبرره.
لعبت عمان على مر السنين دورًا مهمًا كجسر دبلوماسي بين العديد من الدول والأطراف وذلك لنزع فتيل النزاعات المسلحة والأزمات السياسية.
عُرف الحكام العمانيون الذين حكموا زنجبار لمدة طويلة، بككونهم دائمًا وعبر التاريخ منفتحون ومتسامحون تجاه مسيحيي شرق إفريقيا.
معرضنا الدولي للتسامح
في عام 2009، تبنت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في عمان، بالتعاون مع أرابيا فيليكس سينفورم في ألمانيا، فكرة تنظيم معرض حول الحياة الدينية في عمان. اكتشفوا المزيد عن قصة معرضنا المتجول »
تفضلوا بزيارة معرض التسامح العالمي الافتراضي بلغتكم المفضلة
الصدى الدولي للمبادرة
تكتسب المبادرة العمانية، "التسامح والتفاهم والتعايش - رسالة السلام من عمان" قدرًا هائلاً من الصدى الدولي والإطراء في جميع أنحاء العالم. تعرف كيف رأى الآخرون مبادرتنا »
شبكة دولية للسلام
تجتذب مبادرة “التسامح والتفاهم والتعايش - رسالة السلام من عمان” المزيد والمزيد من الأطراف الذين يدعمون فكرة التسامح الديني والتفاهم المتبادل والتعايش السلمي.. تعرف على بعض شركائنا »
قيم إنسانية مشتركة
تعتبر المبادرة العمانية "نحو قيم إنسانية مشتركة"، خطوة أولية هامة نحو تحديد القيم المشتركة وسد الفجوات الثقافية، كعنصر أساسي لتحقيق السلام والأمن والتنمية. المزيد عن هذه المبادرة العالمية الجديدة »